[center]
عندما وجدت
أنا الدكتور ( محفوظ). هذه الأوراق في حوزتي شعرت بما يشعر به طفل عندما يجد
صندوقا من الحلوى .. انه سعيد لكنها سعادة اكبر مما يتحملها قلبه الصغير.. انه لا
يعرف من أين يبدأ,, ثم يشعر في لحظة بعينها بأنه ليس سعيدا على الإطلاق ,,,,
إن الأوراق
في كيس بلاستيكي
تم ربطه برباط مطاطي , وللكيس ذات المظهر الكئيب الذي يذكرك
بأوراق تحاليل
المرضى المزمنين التي يحملونها بالطريقة ذاتها ,, وعلى كل طبيب أن
يفك هذه الالغاز
ويحاول ترتيب الاحداث بشكل منطقي
...
لم تكن
زوجتي في الدار
وقتها . لا بد انها تبحث عن سيارة اجرة غير عارفة انه ( انتظار
جودو الذي لن
يجيئ)... لهذا سيكون عندي وقت لا باس به لقراءة كل هذا...
جلست في غرفة مكتبي ,,
اوقدت الاباجورة.. وعلى الدخان المتصاعد من كوب الشاي الساخن رحت افتح الربطة وعلى
الفور انتثرت الاوراق التي ظلت حبيسة كل هذه الاعوام,, بعضها اصفر عتيق يوشك على
التحلل وبعضها ابيض حديث,, وكلها كانت تتنهد طربا للخلاص ,, الا انه بين الاوراق
كان جسم معدني واحد يبدو كمكحلة جدتك ان كنت تذكر منظرها ,, وانا فضولي لكني لم
ابلغ درجة حمق تجعلني اتناول الدواء قبل قراءة النشرة الرفقة,,,,
لذا قررت ان
ابدا بالاوراق
الحديثة واحاول ام اصل لترتيب منطقي..
اسمي (
محمود عبد العزيز
جابر ).
منذ زمن سحيق وهذا
الكيس في حوزتي ,, لم اكن اعرف عنه الكثير سوى انه مغلق وان الايدي تناقلته جيلا
بعد جيل وانه من الافضل لي ان ابتعد عنه ,, اليوم انا رجل كبير ناضج وقد قررت ان اعرف ما في هذه الاوراق,
كنت وحدي في تلك الامسية وقد خرج الجميع , زوجتي تزور امها والاطفال يلعبون عند
صديق لهم في ذات البناية , لقد انتهى حفل ( ام كلثوم) الشهري في المذياع منذ دقائق
وعاد للبيت صمته الكئيب .. وضعت الكيس على مكتبي ورحت اتفحصه...
بداخله
مجموعة من الاوراق
وجسم معدني يذكرني بمكحلة امي رحمها الله
,,
انها اثر عتيق لا شك في
هذا ,, صنعت من معدن مطلي باللون الذهبي, فتحتها فوجدت انها فعلا مكحلة والا فما
سر هذا المسحوق الاسود الناعم الذي انتثر على المنضدة امامي؟ هذه مشكلة الاجسام
المغلقة جيدا والتي تنفتح فجاة ,, على كل حال جمعت الرماد واعدته لوعائه ثم امسكت
باول ورقة ,,,
غريب هذا الصداع الذي
يحتويني الان ... ان راسي يرتج كبذرة المانجو ,, هل الطقس حار؟
دعنا من هذا
ولنطالع المكتوب...
كانت رسالة .... رسالة
على ورقة صفراء تقول:
انا (جابر
شفيق) الموظف
بالحقانية . هذا الكيس القماشي في داري منذ سنين عديدة, لا احد يعرف
محتواه لهذا
قررت ان اشبع فضولي وافتحه لاعرف مافيه. انتظرت حتى خلا البيت من
اسرتي , لان
(نعمات) هانم مه الاولاد في زيارة لابيها (حسين افندي عبدالعليم) ,
وقد تركتهم
هناك وعدت للدار ثم وضعت على الجراموفون اسطوانة لمحمد عبد الوهاب,,
وعلى صوت آهاته
وضعت الكيس على مكتبي,, وقررت ان اكتب رسالة لمن ياتي بعدي ليعرف
محتواه. لكني
وجدت بداخله مكحلة حسنة المظهر بها مسحوق اسود انسكب على المكتب
فجمعته كيفما
اتفق واعتده إلى المكحلة .
لا اكتم القارئ سرا
انني شعرا بتوعك مفاجئ ونظرت إلى ظهر يدي فبدا لي كظهر يد المجدور , كني قدرت انها
خيالات من تاثير قلة النوم لانني لم اظفر بشيء من الطعام ولم احظ بقيلولتي
اليومية.
وجدت مع
المكحلة رسالة
على ورق اصر متآكل بخط جميل منمق وبيان حسن تقول:
نحن ( شفيق بك ابراهيم
مراد ) نكتب لمن ياتي بعدنا , ويقفو خطانا, قد وجدنا هذا الكيس الخيشي في قبو
دارنا المصونة , فعجبنا اشد العجب , ودهشنا ايما دهشة, وازمعنا ان نفتحه لنتعرف ما
به من اسرار عظيمة والغاز بهيمة , على اننا حينما عقدنا على ذلك العزم المتقشب
الفينا فيه مكحلة حسن شكلها ودق صنعها , وكاني بصانعها من خيرة اسطوات الاستانة
وصناعها , بيد ان بعض محتواها انسكب على القمطر عندما ازمعنا فتحها فاعدناه اليها
كيفما اتفق وقد وجدنا في الكيس قرطاسا خط على ورق بال متآكل . على اننا استشعرنا
سقما بالغا وحمى عالية , فهرعنا نسكب من الماء البارد على راسنا ما يكفي لابراء
هذه الحمى وتخفيف هذا السقم , وسكبنا في خيشومنا بعض قطرات من الدواء .
ثم اننا
فتحنا ذلك القرطاس
الذي وجدناه ,
وكان كاتبه طيب الله
اثره يقول ما يلي:
كاتبه (مراد
بك السلحدار)
من اعيان القاهرة المحروسة ورجال الاميل ( كتخدا خوندا طولباي) حفظه
الله . انه
بحمد الله تعالى والصلاة على رسوله الكريم في عامنا هذا عقدنا العزم
على فتح الشكمجية
التي وجدها خدمنا في الدار , وقد وجدنا قرطاسا بخط لا تتبينه
العين , فاشتد
عجبنا لهذا وازداد عزمنا تقشبا على استجلاء كنه هذه الشكمجية.
ولقد الفينا مع القرطاس
اداة من التي يصطنعها الصناع لتكحل بها النسوة اعينهن , الا رحم الله جريرا اذ قال
:
******* ان العيون التي
في طرفها حور****
قتلننا ثم لم
يحيين قتلانا
********
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به ************ وهن اضعف خلق الله انسانا
والذي هو
اشعر ما قال
العرب في الغزل , على ان بعض ذلك المسحوق الاسود تبعثر فوق عبائتنا
فنفضناه واعدناه
إلى حيث كان , فقد شعرنا بان السقم استبد بنا استبدادا لكن هذا لم
يفت من عزمنا
المتقشب على قراءة ماخطه الخطاط على ورق القرطاس برسم قل مثيله وندر
شبيهه.
بيد اننا لم نستطع فك
رموز تلك الكتابة الغريبة اشد الغرابة , التي هي إلى رسوم الصبية في كتاتيبهم اقرب
, والى تلك الشخابيط التي يرسمها العامة على جدران بيوتهم ادنى , وهي كتابة رسمت
رسما على ضرب من تلك النباتات التي يقال لها ( بردي ) , والتي كان الفراعين
يصطنعون الكتابة عليها اصطناعا . لذا عقدنا العزم على ان ننسخها نسخا حتى يعلم من
ابتغى العلم فحوى ما وجدناه فيه ...
**************************************************
بعد هذا
وجدت اوراق
بردي عليها رسوم هيروغليفية ما.. عند هذا الحد توقفت رحلتي إلى الماضي
وعدت للحاضر
الذي يعج بالاسئلة ....
لقد كانت هذه الرسالة
الاولى . الرسالة التي بعدها نحكي الاحداث ذاتها في فترة زمنية معينة .. وهكذا
دواليك .. حتى اخر رسالة بالعربية ثم تبدا المخطوطات الهيروغليفية .
معنى هذا ان
كثيرين حاولوا
فتح الكيس قبلي , منذ كان في شكمجية ثم صار كيسا خيشيا حتى جاء عصر
اللدائن وصار
الكيس بلاستيكيا.
لكن الاغرب ان ايا منهم
لم يستكمل الرسالة ليخبرنا بما وجده , هذا داع قوي كي اجرب بنسي وليس من رأي كمن
سمع..
ولكن هناك
أسئلة عديدة.
لماذا لم يكمل احدهم
رسالته ؟
من وضع الرسالة في
الكيس كل مرة ؟
ما محتوى تلك البردية
التي يبدو إنها باللغة الهيروغليفية؟
لماذا شعر كل واحد من
هؤلاء بأنه ليس على ما يرام بعد ما انسكب
المسحوق الأسود؟
قررت أن افتح المكحلة..
سألقي نظرة سريعة على محتواها وربما أرسله لمن يحلله , بعد هذا سأكتب ما رأيت كي
يعرف الآخرون .. إنها جامدة. لا اعتقد أنها ستفتح.. هوب!.. لقد انفتحت ! يا
للكارثة !.. لقد تناثر هذا المسحوق الأسود غريب الرائحة على مكتبي .. لكن لا مشكلة
.. سأقوم بجمعه وإعادته للمكحلة ...
عندما وجدت
أنا الدكتور ( محفوظ). هذه الأوراق في حوزتي شعرت بما يشعر به طفل عندما يجد
صندوقا من الحلوى .. انه سعيد لكنها سعادة اكبر مما يتحملها قلبه الصغير.. انه لا
يعرف من أين يبدأ,, ثم يشعر في لحظة بعينها بأنه ليس سعيدا على الإطلاق ,,,,
إن الأوراق
في كيس بلاستيكي
تم ربطه برباط مطاطي , وللكيس ذات المظهر الكئيب الذي يذكرك
بأوراق تحاليل
المرضى المزمنين التي يحملونها بالطريقة ذاتها ,, وعلى كل طبيب أن
يفك هذه الالغاز
ويحاول ترتيب الاحداث بشكل منطقي
...
لم تكن
زوجتي في الدار
وقتها . لا بد انها تبحث عن سيارة اجرة غير عارفة انه ( انتظار
جودو الذي لن
يجيئ)... لهذا سيكون عندي وقت لا باس به لقراءة كل هذا...
جلست في غرفة مكتبي ,,
اوقدت الاباجورة.. وعلى الدخان المتصاعد من كوب الشاي الساخن رحت افتح الربطة وعلى
الفور انتثرت الاوراق التي ظلت حبيسة كل هذه الاعوام,, بعضها اصفر عتيق يوشك على
التحلل وبعضها ابيض حديث,, وكلها كانت تتنهد طربا للخلاص ,, الا انه بين الاوراق
كان جسم معدني واحد يبدو كمكحلة جدتك ان كنت تذكر منظرها ,, وانا فضولي لكني لم
ابلغ درجة حمق تجعلني اتناول الدواء قبل قراءة النشرة الرفقة,,,,
لذا قررت ان
ابدا بالاوراق
الحديثة واحاول ام اصل لترتيب منطقي..
اسمي (
محمود عبد العزيز
جابر ).
منذ زمن سحيق وهذا
الكيس في حوزتي ,, لم اكن اعرف عنه الكثير سوى انه مغلق وان الايدي تناقلته جيلا
بعد جيل وانه من الافضل لي ان ابتعد عنه ,, اليوم انا رجل كبير ناضج وقد قررت ان اعرف ما في هذه الاوراق,
كنت وحدي في تلك الامسية وقد خرج الجميع , زوجتي تزور امها والاطفال يلعبون عند
صديق لهم في ذات البناية , لقد انتهى حفل ( ام كلثوم) الشهري في المذياع منذ دقائق
وعاد للبيت صمته الكئيب .. وضعت الكيس على مكتبي ورحت اتفحصه...
بداخله
مجموعة من الاوراق
وجسم معدني يذكرني بمكحلة امي رحمها الله
,,
انها اثر عتيق لا شك في
هذا ,, صنعت من معدن مطلي باللون الذهبي, فتحتها فوجدت انها فعلا مكحلة والا فما
سر هذا المسحوق الاسود الناعم الذي انتثر على المنضدة امامي؟ هذه مشكلة الاجسام
المغلقة جيدا والتي تنفتح فجاة ,, على كل حال جمعت الرماد واعدته لوعائه ثم امسكت
باول ورقة ,,,
غريب هذا الصداع الذي
يحتويني الان ... ان راسي يرتج كبذرة المانجو ,, هل الطقس حار؟
دعنا من هذا
ولنطالع المكتوب...
كانت رسالة .... رسالة
على ورقة صفراء تقول:
انا (جابر
شفيق) الموظف
بالحقانية . هذا الكيس القماشي في داري منذ سنين عديدة, لا احد يعرف
محتواه لهذا
قررت ان اشبع فضولي وافتحه لاعرف مافيه. انتظرت حتى خلا البيت من
اسرتي , لان
(نعمات) هانم مه الاولاد في زيارة لابيها (حسين افندي عبدالعليم) ,
وقد تركتهم
هناك وعدت للدار ثم وضعت على الجراموفون اسطوانة لمحمد عبد الوهاب,,
وعلى صوت آهاته
وضعت الكيس على مكتبي,, وقررت ان اكتب رسالة لمن ياتي بعدي ليعرف
محتواه. لكني
وجدت بداخله مكحلة حسنة المظهر بها مسحوق اسود انسكب على المكتب
فجمعته كيفما
اتفق واعتده إلى المكحلة .
لا اكتم القارئ سرا
انني شعرا بتوعك مفاجئ ونظرت إلى ظهر يدي فبدا لي كظهر يد المجدور , كني قدرت انها
خيالات من تاثير قلة النوم لانني لم اظفر بشيء من الطعام ولم احظ بقيلولتي
اليومية.
وجدت مع
المكحلة رسالة
على ورق اصر متآكل بخط جميل منمق وبيان حسن تقول:
نحن ( شفيق بك ابراهيم
مراد ) نكتب لمن ياتي بعدنا , ويقفو خطانا, قد وجدنا هذا الكيس الخيشي في قبو
دارنا المصونة , فعجبنا اشد العجب , ودهشنا ايما دهشة, وازمعنا ان نفتحه لنتعرف ما
به من اسرار عظيمة والغاز بهيمة , على اننا حينما عقدنا على ذلك العزم المتقشب
الفينا فيه مكحلة حسن شكلها ودق صنعها , وكاني بصانعها من خيرة اسطوات الاستانة
وصناعها , بيد ان بعض محتواها انسكب على القمطر عندما ازمعنا فتحها فاعدناه اليها
كيفما اتفق وقد وجدنا في الكيس قرطاسا خط على ورق بال متآكل . على اننا استشعرنا
سقما بالغا وحمى عالية , فهرعنا نسكب من الماء البارد على راسنا ما يكفي لابراء
هذه الحمى وتخفيف هذا السقم , وسكبنا في خيشومنا بعض قطرات من الدواء .
ثم اننا
فتحنا ذلك القرطاس
الذي وجدناه ,
وكان كاتبه طيب الله
اثره يقول ما يلي:
كاتبه (مراد
بك السلحدار)
من اعيان القاهرة المحروسة ورجال الاميل ( كتخدا خوندا طولباي) حفظه
الله . انه
بحمد الله تعالى والصلاة على رسوله الكريم في عامنا هذا عقدنا العزم
على فتح الشكمجية
التي وجدها خدمنا في الدار , وقد وجدنا قرطاسا بخط لا تتبينه
العين , فاشتد
عجبنا لهذا وازداد عزمنا تقشبا على استجلاء كنه هذه الشكمجية.
ولقد الفينا مع القرطاس
اداة من التي يصطنعها الصناع لتكحل بها النسوة اعينهن , الا رحم الله جريرا اذ قال
:
******* ان العيون التي
في طرفها حور****
قتلننا ثم لم
يحيين قتلانا
********
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به ************ وهن اضعف خلق الله انسانا
والذي هو
اشعر ما قال
العرب في الغزل , على ان بعض ذلك المسحوق الاسود تبعثر فوق عبائتنا
فنفضناه واعدناه
إلى حيث كان , فقد شعرنا بان السقم استبد بنا استبدادا لكن هذا لم
يفت من عزمنا
المتقشب على قراءة ماخطه الخطاط على ورق القرطاس برسم قل مثيله وندر
شبيهه.
بيد اننا لم نستطع فك
رموز تلك الكتابة الغريبة اشد الغرابة , التي هي إلى رسوم الصبية في كتاتيبهم اقرب
, والى تلك الشخابيط التي يرسمها العامة على جدران بيوتهم ادنى , وهي كتابة رسمت
رسما على ضرب من تلك النباتات التي يقال لها ( بردي ) , والتي كان الفراعين
يصطنعون الكتابة عليها اصطناعا . لذا عقدنا العزم على ان ننسخها نسخا حتى يعلم من
ابتغى العلم فحوى ما وجدناه فيه ...
**************************************************
بعد هذا
وجدت اوراق
بردي عليها رسوم هيروغليفية ما.. عند هذا الحد توقفت رحلتي إلى الماضي
وعدت للحاضر
الذي يعج بالاسئلة ....
لقد كانت هذه الرسالة
الاولى . الرسالة التي بعدها نحكي الاحداث ذاتها في فترة زمنية معينة .. وهكذا
دواليك .. حتى اخر رسالة بالعربية ثم تبدا المخطوطات الهيروغليفية .
معنى هذا ان
كثيرين حاولوا
فتح الكيس قبلي , منذ كان في شكمجية ثم صار كيسا خيشيا حتى جاء عصر
اللدائن وصار
الكيس بلاستيكيا.
لكن الاغرب ان ايا منهم
لم يستكمل الرسالة ليخبرنا بما وجده , هذا داع قوي كي اجرب بنسي وليس من رأي كمن
سمع..
ولكن هناك
أسئلة عديدة.
لماذا لم يكمل احدهم
رسالته ؟
من وضع الرسالة في
الكيس كل مرة ؟
ما محتوى تلك البردية
التي يبدو إنها باللغة الهيروغليفية؟
لماذا شعر كل واحد من
هؤلاء بأنه ليس على ما يرام بعد ما انسكب
المسحوق الأسود؟
قررت أن افتح المكحلة..
سألقي نظرة سريعة على محتواها وربما أرسله لمن يحلله , بعد هذا سأكتب ما رأيت كي
يعرف الآخرون .. إنها جامدة. لا اعتقد أنها ستفتح.. هوب!.. لقد انفتحت ! يا
للكارثة !.. لقد تناثر هذا المسحوق الأسود غريب الرائحة على مكتبي .. لكن لا مشكلة
.. سأقوم بجمعه وإعادته للمكحلة ...
هل حرارة
الجو تتزايد
؟ لا أظن.. لكن ما سر هذا العرف وهذه الرجفة في يدي؟,,,
لا داعي للهستيريا ..
انه الانفعال لا أكثر.. سأتفحص ألان هذه المكحلة بدقة أكثر
تعالوا نلق
نظرة معا........ا
[center][center]منقول من: احمد خالد توفيق
الجو تتزايد
؟ لا أظن.. لكن ما سر هذا العرف وهذه الرجفة في يدي؟,,,
لا داعي للهستيريا ..
انه الانفعال لا أكثر.. سأتفحص ألان هذه المكحلة بدقة أكثر
تعالوا نلق
نظرة معا........ا
[center][center]منقول من: احمد خالد توفيق
..[/center][/center]
[/center]
عدل سابقا من قبل Dante في الثلاثاء 13 مارس 2012, 10:26 am عدل 1 مرات
الثلاثاء 14 أبريل 2020, 6:53 am من طرف memo.mms
» الضغط ودكتور محشش
الإثنين 21 سبتمبر 2015, 7:06 pm من طرف alloxlola
» ماعاش في أمل خلاص ؟
الإثنين 21 سبتمبر 2015, 7:05 pm من طرف alloxlola
» the one
الجمعة 04 أبريل 2014, 1:31 am من طرف loveone
» asefa 3ala el3'eyab
الإثنين 10 مارس 2014, 10:54 pm من طرف رنيم
» هـــــام لجميع الأعضاء " مـوعـدْ للقــاء "
السبت 09 نوفمبر 2013, 9:42 am من طرف alloxlola
» سؤاااال محيرني ؟؟؟
الثلاثاء 07 مايو 2013, 11:15 pm من طرف Dante
» شعر من تأليفي على الإمتحانات
الجمعة 08 مارس 2013, 2:13 pm من طرف رنيم
» إحساس مؤلم!!!
الجمعة 15 فبراير 2013, 4:43 pm من طرف جوهرة القصر