في الحياة هناك دائما انتظارلشيء ما
تمر الأيام مر السحاب ، ويمضي الزمن كما هو ، ولكن دائماً ينظر الانسان إلى الغد القادم ، وينظر الانسان كل يوم يأتي جديد لعله يجد فيه ما يبحث عنه ، أو ما كان يحلم به ، أو ما فقده منذ زمن ، وهكذا ...
وتستمر الحياة بحلوها ومرها ، وما فيها كما قدر الله لها ، فكل شيء يأتي في موعده ، ودون زيادة ولا نقصان ، وبالكيفية التي أرادها الخالق عز وجل ، وما عليك أيها الانسان إلا استقبال كل ذلك بكل رضى ، ولكن يبقى شيء أسمه الأمل في تحقيق الحلم الذي حلمت به وأردته أن يتحقق لك ، ولكنه مازال لم يتحقق بعد ، فتستمر في أملك لتحقيقه ، إلى أن يراد الله له أن يتحقق ، فيتحقق وتفرح به فرحاً عظيماً ، أما إذا بقيت تحلم به كثيراً ولم يتحقق ، فقد يدخل عالمك شيء اسمه اليأس ، وهو احساس بأنك تفقد شيئاً تفرض له نفسك أن يكون لك ، ولكن أخذ منك ، وابتعد عنك ، ولهذا تحس بالمرارة عند تذكره ، وتحاول أن تحصل عليه ، ولكن لم تحصل عليه .
ترى كم من الآمال لم تحقق لك أيها الانسان ؟
كم من المرارة تحس في قرارة نفسك ؟
كم من العقبات واجهت في حياتك للحصول على آمالك ؟
الاجابه : هو أن الآمال لن تجد لها عدد يحصيها ، والمرارة قد تفشل في وضع درجة لها ، أما العقبات فتلك التي لم ولن تعرف كم هي ، وكيف هي ، وما هو لونها ،وشكلها .
ويبقى مع كل ذلك حلم لتحقيق أمل ما .
فعشت لنا أيها الأمل أمل في تحقيق أحلامنا وآمالنا التي لم تتحقق .
تمر الأيام مر السحاب ، ويمضي الزمن كما هو ، ولكن دائماً ينظر الانسان إلى الغد القادم ، وينظر الانسان كل يوم يأتي جديد لعله يجد فيه ما يبحث عنه ، أو ما كان يحلم به ، أو ما فقده منذ زمن ، وهكذا ...
وتستمر الحياة بحلوها ومرها ، وما فيها كما قدر الله لها ، فكل شيء يأتي في موعده ، ودون زيادة ولا نقصان ، وبالكيفية التي أرادها الخالق عز وجل ، وما عليك أيها الانسان إلا استقبال كل ذلك بكل رضى ، ولكن يبقى شيء أسمه الأمل في تحقيق الحلم الذي حلمت به وأردته أن يتحقق لك ، ولكنه مازال لم يتحقق بعد ، فتستمر في أملك لتحقيقه ، إلى أن يراد الله له أن يتحقق ، فيتحقق وتفرح به فرحاً عظيماً ، أما إذا بقيت تحلم به كثيراً ولم يتحقق ، فقد يدخل عالمك شيء اسمه اليأس ، وهو احساس بأنك تفقد شيئاً تفرض له نفسك أن يكون لك ، ولكن أخذ منك ، وابتعد عنك ، ولهذا تحس بالمرارة عند تذكره ، وتحاول أن تحصل عليه ، ولكن لم تحصل عليه .
ترى كم من الآمال لم تحقق لك أيها الانسان ؟
كم من المرارة تحس في قرارة نفسك ؟
كم من العقبات واجهت في حياتك للحصول على آمالك ؟
الاجابه : هو أن الآمال لن تجد لها عدد يحصيها ، والمرارة قد تفشل في وضع درجة لها ، أما العقبات فتلك التي لم ولن تعرف كم هي ، وكيف هي ، وما هو لونها ،وشكلها .
ويبقى مع كل ذلك حلم لتحقيق أمل ما .
فعشت لنا أيها الأمل أمل في تحقيق أحلامنا وآمالنا التي لم تتحقق .
الثلاثاء 14 أبريل 2020, 6:53 am من طرف memo.mms
» الضغط ودكتور محشش
الإثنين 21 سبتمبر 2015, 7:06 pm من طرف alloxlola
» ماعاش في أمل خلاص ؟
الإثنين 21 سبتمبر 2015, 7:05 pm من طرف alloxlola
» the one
الجمعة 04 أبريل 2014, 1:31 am من طرف loveone
» asefa 3ala el3'eyab
الإثنين 10 مارس 2014, 10:54 pm من طرف رنيم
» هـــــام لجميع الأعضاء " مـوعـدْ للقــاء "
السبت 09 نوفمبر 2013, 9:42 am من طرف alloxlola
» سؤاااال محيرني ؟؟؟
الثلاثاء 07 مايو 2013, 11:15 pm من طرف Dante
» شعر من تأليفي على الإمتحانات
الجمعة 08 مارس 2013, 2:13 pm من طرف رنيم
» إحساس مؤلم!!!
الجمعة 15 فبراير 2013, 4:43 pm من طرف جوهرة القصر